Wednesday, May 11, 2016

قصص رعب حقيقية جداً مرعبه


المصدر : قصص رعب


القصة الاولي

زى كل مره ف السنه ، بنفس توقيت يوم العيد ميلاد ويومه ، بابا صحبتى طبعاً ب حكم ان بيتها بعيد ف بيجى ياخد صحاب بنته لو واحده منهم بيتها بعيد مثلاً او كدا .
 انا كُنت عايزه اجى لوحدى لان انا كنت شاريه هديه تقيله وكنت عاملاها مفاجاه ،
 بحكم العاده .. كانت صحبتى ببتيجى مع باباها ف العربيه لكن المرادى انا رفضت ان باباها يجى ياخدنى وقلت ل بابايا
 خلينا احنا نروح ب عربيتنا علشان المفجاه متبوظش وكداِ المُهم بابا صحبتى كلم بابايا ووصفله مكان البيت بظبط ..
 بابا وصلنى طبعاً ومشى رُحت عند باب العُماره ، كان فى عشر عربيات اسود ، نفس اللون نفس الحجم والغريب ان العربيات لون الاسود

بيلمع اسود من ال بيعمى ال عين ده ، كملت وطلعت ع السلم ، اخو صحبتى عادةً طبيعته انُه هادى ومُسالم و ف-حَاله يعنى مش بيتكلم مع البنات

انطوائي شويتين ،الغريب معاملته معايا في وقت ده ، المهم شفته ع درجات السلم واقف ومبتسملى ابتسامه رعبتنى انا شخصياً ، طلعت

وانا ماسكه الهديه طبعاً كانت تقيله واحنا طالعين لقيته قالى : هاتيها ، شكلها تقيله عليكى ومش هتقدرى تشيليها ، من غير تردد اديتهاله

وكملنا طلوعَ ع درجات السِلمّ ، السلم كان بطئ ل درجة حسستنى ان انا ثابتين ، مبتحركش.
 لحَد ما وصلنا ل باب الشقه لقيت طنط مامت صحبتى بصت ل ابنها بتقوله ف هدوء تماماً بصوت خاافت : شاطر
خُفت شويه ، المهم فتحت الباب ودخلت
 طنط كانت لابسه هى واخو صحبتى تقريباً نفس ال لبس بظبط يمكن ال فرق ف تفاصيل بسيطه جداً ،

طلبت من طنط انها تاخد منى الهديَه اخدتها منى فعلاً بكل هدوء ،ودخلت وشفت اجواء عيد الميلاد المعتادين عليها كل سنه

(تورته ، شمع ، زينه ، بلالين ، الخ ..)،بس مكنتش اجواء عاديه زي اي عيد ميلاد بالعكس في روح كده كانت مخوفاني ،

او خانقاني ،معرفش بس هو كان في شعور مسيطر عليا من اول ما دخلت البيت علي عكس العادة تماماً ، لقيت فيه اغنيه شغاله

او يمكن مُوسيقه خافته اوى صوتها كان راعبنى ومشتتنى جداً ، كنت بقلع الجزمه ف بصيت لقيت واحد زميلنا زميلى وعارفاه كويس جداً

يمكن اخ كمان ، شاورلى برُعب شديد “تعالى” رُحت وقعدت جنبه وقلتله : مالك؟! ، قالى : لو تعرفى تمشىِ امشى بسرعه علشان متبقيش زينا !
 استغربته جداً وبصيتله بغرابه وفي حاجة دفعتني اني ابعد عنه بسرعة ، واستأذنت طنط انى ادخل المطبخ علشان اشرب مياه

كنت عطشانه جداً جداً ، زى ما اكون بقالى تلت سنين يمكن مشربتش ، دخلت المطبخ ومليت الكُبايه مياه بصيت جمبى ،

لقيت طنط بلبس مختلف تماماً ملون ع عكس الاسود والغوامق بتاعت برا ، قلت يمكن انا بتخيل مثلا حاجه ،

لقيتها بتتكلم معايا وبتقولى ادخلى ل صاحبتك جوا هى بتجهز علشان العيد ميلاد ، الكبايه وقعت من ايدى اتكسرت

وكانى اترعبت فعلاً وخُفت وجريت علي الاوضه من غير ما ابص في وش اي حد، دخلت اوضه صحبتى لقيتها قاعده

ومبسوطه ولابسهَ فستان ابيض جميل اوى كانت ف غايه الجمَال ، حضنتنى وقلتلى وحشتينى وكانت فرحانه ،

بصيت ف المرايه لقيت واحده شبه صحبتى بظبط !
وبرعب شديد قلت ل صحبتى : بصى ، بصى وراكى ..
 لكن هى مهتمتش افتكرتنى بهزر ، لكن انا فعلاً شفت واحده شبها فعلاً
 البنت ال ف المرايه اتكلمت وقلتلى نفس الكلام ال زميلى قالُه بظبط : لو تعرفى تمشى ، امشى علشان متبقيش زينا !
 حسيته انذار وقلت هعمل اى حاجه علشان امشى طلعت لقيت الجرس بيرن ،

كل صحابنا جُم بالهدايا مكنش ف ايدى اى حاجه اعملها لا امشى واسيبهم ولا اكمل ف سكت وفضلت قاعده ،

طنط ندهت على الكل صحبتى واخوها وصحابنا كلنا ،
 باباها قالى يلا كله يتجمع علشان نتصور وبالفعل كلًه وقف يتصور الا انا ، عمو قالى : يلا اقفى معاهُم
قلتله : لا ، اقف حضرتك وانا هصورُكم
 وقف وكل مبتسم وفرحان صورت ، معرفش مكنتش قادره اقرب منهم حاسه في تجمعهم بروح غربيه بتتفرني منهم بشوف في عنيهم كلمة ابعدي متقربيش !
 جيت اشوف الصوره كل واحد فيهُم واقف جمبه واحد شبهه بظبط وكلهم بيضحكولى

قصة اخري قصيره

كنت ف مرة ف بيتنا القديم، كان بليل ونايمه لوحدي فحوالي الساعه ٢ مثلاً لقيت

باب البلكونه فيه حد بيزقه من برا وبيحاول يدخل قعد دقيقتين الباب بيخبط ونا متنحه .

لقيت قطه سوده دخلت قومت ولعت النور ملقتش اي اثر ليها .

No comments:

Post a Comment